الثلاثاء، 22 يناير 2013

مذكرات ملك عظيم

حينما كنت ملكا قبل ثلاثه الف عام مضي كنت حين استيقظ اطلب من حراسي ان يحضرو لي فتاه عذراء افض بكارتها كنت استمتع بصراخ الفتيات لذه والما ورغبه
لا اعرف كم الف قد فضت بكارتهن ولكن كنت حينما تجول في الشوارع استكشف احوال رعيتي كنت اري نفسي في الاف الوجوه !
كان يحضرون لي الفتيات وهن عاريات لا يلبس سوي حيائهن فكنت افض الحياء اولا وانا اخرج عضوي التناسلي الملوكي وكما تعلمون ان الملوك لهم اعضاء تختلف من بقيه الرجال!واجعلها تحدق في عضوي وهو ينتصب وينتصب الي ان يصل الي سقف القصر وحين يخرج من السقف كان المواطنين يسجدون لرؤيته ثم ينشدون نشيد قب مملكتي الوطني عاش الملك وعضوه المدمر
وبعد ذلك كنت امارس نشاطي في فض البكارات مع كل وجبه فتاه ومع كل كأس خمر فتاه ..............وهانا اذا يعاقبني الله بعد موتي بان اخلق من جديد بلا عضو تناسلي كم كنت قديما افتخر به وانا اتبول واقفا من علي بعد عشره امتار من الحمام وكنا نحن صبيه نتراهن من بوله يصل الي ابعد مسافه وهانا ذا الان لا استطيع ان اتبول الا جالسا كالنساء يخرج بولي من ثقب صغير ثم يتبعثر في قدميا وفي فخذي !
لم استطيع ان اعشق او اتزوج او انجب او اتمكن من فض بكاره كل ما افعله هو البكاء والعبث بشي كروي خلف ثقب البول .......هل يمكن ان نعيش بلا جنس بلا عشق بلا مداعبه لنهدين صلبين نصلب رغبتنا عليهما ونعلق روحنا ما بين الفخذين ؟انا ميت منذ مولدي .............(هذا ما وجدته علي ورقه داخل زجاجه قديمه علي شط المحيط الاطلسي بالقرب من مدينه كازبلانكا المغربيه)فهل يا تري تلك القصه حقيقيه؟................بحثت في المراجع التاريخيه

هناك تعليق واحد: