التقي بها صدفه الا انه كان يعرفها منذ ثلاثه وعشرن عاما لقد التقي بها اول مره حينما اصبح رجلا
عبرها ودع طفولته ودخل في عالم الرجال
كانت كل يوم تزوره بكامل بهائها
كانت طوال تلك السنوات لا يراها الا بنفس الملابس التي رائها بها اخر مره
علي جسدها نفس العطر
وعلي وجهها نفس البودره
ونفس الزينه
حين قابلها المره الاخيره اراد ان يبوح لها بسره العظيم
بانه ظل يحتلم بها ويمارس معها جنس مسعور ثلاثه وعشرون عاما
وانها انجبت منه خمسون طفلا
وانه تعلم الحب منها لذا لم يعطي انثي
غيرها الحب
اول مره في عالم الحقيقه استطاع ان يخبئ ارتباكه
لانها اندهشت لرؤيته
كاد ان يسئلها اين اطفالنا
واين غرفه نومنا التي اخترناها اول مره
اراد ان يخبرها انه ماذال يتمني
ان يضاجعها عند المخبز الذي كان يعمل به في صباه
لكن كل شي ضاع حينما التقت عيناه بعيناها
حينما غادرها
ترك روحه وقلبه عندها ومضي في طريقه
يمسح دمعه لانه كان يعلم ان سنوات الفرح انتهت
وانها الان اصبحت
غريبه عنه
عبرها ودع طفولته ودخل في عالم الرجال
كانت كل يوم تزوره بكامل بهائها
كانت طوال تلك السنوات لا يراها الا بنفس الملابس التي رائها بها اخر مره
علي جسدها نفس العطر
وعلي وجهها نفس البودره
ونفس الزينه
حين قابلها المره الاخيره اراد ان يبوح لها بسره العظيم
بانه ظل يحتلم بها ويمارس معها جنس مسعور ثلاثه وعشرون عاما
وانها انجبت منه خمسون طفلا
وانه تعلم الحب منها لذا لم يعطي انثي
غيرها الحب
اول مره في عالم الحقيقه استطاع ان يخبئ ارتباكه
لانها اندهشت لرؤيته
كاد ان يسئلها اين اطفالنا
واين غرفه نومنا التي اخترناها اول مره
اراد ان يخبرها انه ماذال يتمني
ان يضاجعها عند المخبز الذي كان يعمل به في صباه
لكن كل شي ضاع حينما التقت عيناه بعيناها
حينما غادرها
ترك روحه وقلبه عندها ومضي في طريقه
يمسح دمعه لانه كان يعلم ان سنوات الفرح انتهت
وانها الان اصبحت
غريبه عنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق